(٢) في (ظ): (انكارهم)، وفي (أ): (الإنكار). (٣) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٢٥. وعلى هذا فـ"كم" ظرف زمان في محل نصب بـ"لبثتم"، و"عدد سنين" بدل من "كم". وذهب أبو حيان ٦/ ٤٢٤ إلى أن "عدد" تمييز لـ"كم". وصحح هذا الوجه السمين الحلبي ٨/ ٣٧٣. وانظر: "إعراب القرآن" للنحاس ٣/ ١٢٥، "الإملاء" للعكبري ٢/ ١٥٢. (٤) قرأ ابن كثير، وحمزة، والكسائي: "قل كم لبثتم" بغير ألف على الأمر. وقرأ الباقون: "قال" بألف على الخبر. "السبعة" ص ٤٤٩، "التَّبصرة" ص ٢٧١، التيسير ص ١٦٠. (٥) قال أبو زرعة بن زنجلة في حجة القراءات ص ٤٩٣ تتميمًا لهذا الوجه: فإخراج الكلام على وجه الأمر به للواحد والمراد الجماعة، إذْ كان المعى مفهوما، والعرب تخاطب الواحد ومرادهم خطاب جماعة إذا عرف المعنى.