(٢) في: (الكتاب)، له: ٢/ ١٩٦، وانظر مذهبه ومذهب الخليل كذلك في "الأصول في النحو" لابن السراج ١/ ٣٣٨. (٣) (الميم): ساقطة من (د). (٤) في (ب): (عوضًا). (٥) في (ج): (أولها)، وكذا هي في "معاني القرآن" للزجاج، ولا وجه لها، والصواب ما أثبته. (٦) ويبنى المنادى المفرد على ما كان يرفع به قبل النداء، في حالة كونه علمًا، أو نكرة مقصودة، على أن لا يكونا مضافين، أو شبيهين بالمضاف. (٧) في "معاني القرآن" له: ١/ ٢٠٣، نقله عنه بتصرف. (٨) قوله: (وهذا ابنم، وستهم): مطموسة في: (د). و (هذا) لم ترد في "معاني القرآن". و (ابنم): لغة في (ابن)، وتعرب إعرابها، وقيل إنَّ ميمها زائدة؛ للمبالغة، أو للعوض من لام الاسم المحذوفة، حيث إنَّ أصلها: (بَنَو)، وتعرب (ابنم) =