(٢) أخرجه البخاري، كتاب التفسير، معلقاً بصيغة الجزم. ونصه: {ثُبُورًا} ويلاً. الفتح ٨/ ٤٩٠. ووصله ابن جرير ١٨/ ١٨٧، وابن أبي حاتم ٨/ ٢٦٦٩، من طريق علي بن أبي طلحة. وذكره الثعلبي ٨/ ٩٣ ب. (٣) "تفسير مقاتل" ص ٤٣. و"تفسير هود الهوّاري" ٣/ ٢٠٣. و"تفسير الثعلبي" ٨/ ٩٣ ب. و"تفسير الماوردي" ٤/ ١٣٤. و"معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٥٩. وأخرج ابن جرير ١٨/ ١٨٨، عن الضحاك: (الثبور) الهلاك. (٤) "غريب القرآن"، لابن قتيبة ص ٣١٠. أخرج ابن أبي حاتم ٨/ ٢٦٦٩، عن الضحاك: دعوا بالهلاك؛ فقالوا: واهلاكاه، واهلاكاه. (٥) الحديث أخرجه مطوّلاً ابن جرير ١٨/ ١٨٨، من حديث أنس بن مالك -رضي الله عنه-، وفي إسناده: علي بن زيد بن جُدْعان، وهو ضعيف. وأخرجه ابن أبي حاتم ٨/ ٢٦٦٩، من الطريق نفسه. وكذا الثعلبي في تفسيره ٨/ ٩٣ ب. وأخرجه الإمام أحمد في مسنده ٤/ ٣٠٤، رقم ت ١٢٥٣٨، من طريق علي بن زيد أيضًا، عن أنس -رضي الله عنه-. وقال الهيثمي ١٠/ ٢٩٢: رواه أحمد والبزار، ورجالهما رجال الصحيح، غير علي ابن زيد، وقد وُثق. لكن أكثر أهل العلم على تضعيفه، من جهة حفظه، واختلاطه =