(١) لم أقف على مصدره، وورد في تفسيره "الوسيط" تحقيق سيسي ١/ ٣٣٣ بنصه، وانظر: "تفسير ابن الجوزي" ٤/ ٣٦٩، وورد بلا نسبة في "تفسير الماوردي" ٣/ ١٣٩، والزمخشري ٢/ ٣٨٢، و"الفريد في الإعراب" ٣/ ١٧١. (٢) انظر: "تفسير البغوي" ٤/ ٣٥٨، و"الزمخشري" ٢/ ٣٠٦، و"ابن جزي" ٢/ ١٤٢، و"صديق خان" ٧/ ١٢٩، وقد ضَعّف الزمخشري هذا القول، وحجته أنه يأباه قول الله تعالى: {إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ} [الممتحنة: ٤] لأنه لو شرط الإسلام لكان استغفاراً صحيحاً لا مقال فيه، فكيف يُستثنى الاستغفار الصحيح من جملة ما يؤتسى فيه بإبراهيم؟!! (٣) ورد في تفسيره "الوسيط" تحقيق سيسي ١/ ٣٣٣ بنصه. (٤) ورد بلفظه في "معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ١٦٥، و"معاني القرآن" للنحاس ٣/ ٥٣٧، و"تفسير الماوردي" ٣/ ١٣٩، وانظر: "غرائب التفسير" ١/ ٥٨٢ ذكره واستغربه، و"تفسير الزمخشري" ٢/ ٣٠٧، وابن الجوزي ٤/ ٣٦٩. وهو قول ضعيف فيه تكلُّف وبُعْد عن الظاهر. (٥) لم أقف عليه، والتعميم أولى من التخصيص. (٦) انظر: "الكشاف" ٢/ ٣٠٦، والرازي ١٩/ ١٤١، والخازن ٣/ ٨٤، والألوسي ١٣/ ٢٤٤.