(٢) امرؤ القيس بن عابس الكندي -رضي الله عنه- صحابي، وفد إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فأسلم وثبت على إسلامه، ولم يكن فيمن ارتد من كندة، وكان شاعرًا نزل الكوفة في أواخر عمره وتوفي بها نحو سنة (٢٥ هـ). انظر: "الاستيعاب" ١/ ١٩٤، و"أسد الغابة" ١/ ١٣٧، و"الأعلام" ٢/ ١١. (٣) عيدان بن أشوع -رضي الله عنه- هو رَبِيعَةُ بن عَيْدَان بن ذي العرف بن وائل الكِنْدِي، ويقال: الحضرمي، شهد فتح مصر، وله صحبة، وهو الذي تخاصم مع امرئ القيس في أرض إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-. انظر: "أسد الغابة" ٢/ ٢٦٦، و"الإصابة" ٣/ ٥١. (٤) في جميع النسخ: (امرئ)، وهو خطأ نحوي ظاهر. (٥) أخرج القصة الطبراني في "الكبير" ١/ ٢٣٣، عن الأشعث، ووردت في "تفسير السمرقندي" ٢/ ٢٤٩، وانظر: "تفسير ابن الجوزي" ٤/ ٤٨٧، عن ابن عباس، و"تنوير المقباس" ص ٢٩٢، ووردت بلا نسبة في "تفسير مقاتل" ١/ ٢٠٧ أ، باختصار، وهود الهواري ٢/ ٣٨٦، و"تفسير القرطبي" ١٠/ ١٧٣. (٦) لم أقف عليه. (٧) أخرجه عبد الرزاق في "مصنفه" ٢/ ٣٦٠، بنحوه من طريق أبي الربيع، والطبري =