(٢) ساقط من (م). (٣) اهـ. كلام أبي علي، انظر: "المسائل الحلبيات" ص ٧٦ بتصرف واختصار. (٤) أحال في هذا الموضع إلى سورة فاطر وقال هناك ٤/ ١٧٧ أ: {قُلْ أَرَأَيْتُمْ شُرَكَاءَكُمُ} الآية، قال أبو إسحاق: معناه: أخبروني عن شركائكم، {مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ} قال أبو علي: قوله: {مَاذَا خَلَقُوا} في موضع نصب، وقال مقاتل: {مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ} كما خلق الله آدم إن كانوا آلهة، قال الفراء: أي أنهم لم يخلقوا شيئًا، فعلى هذا (من) بمعنى (في). (٥) في (م): (بتكذيبه)، وهو خطأ. (٦) "الوسيط" ٢/ ٥٥١، ولفظه في "تفسير مقاتل" ١٤١ ب: {وَمَا ظَنُّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ} في الدنيا، {عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ} فزعموا أن له شريكًا {يَوْمَ الْقِيَامَةِ}. (٧) "الوجيز" ٧/ ١٧١، ولا دليل على هذا التخصيص، والأصل بقاء اللفظ على عمومه.