(٢) رواه ابن أبي شيبة في "مصنفه" ١٠/ ٦١. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٦/ ١٢٦ وعزاه لعبد بن حميد. (٣) ذكره عنه الثعلبي ٣/ ٦٧ ب. ورواه عبد الرزاق في "تفسيره" ٢/ ٥٠، والطبري ١٨/ ٧٠، وابن أبي حاتم ٨/ ٧ أ. (٤) ذكره عنه النيسابوري في "غرائب القرآن" ١٨/ ٥٧ دون قوله أربعة، وزاد من المصدقين بالله. (٥) في "معاني القرآن" ٤/ ٢٩: عذاب الزاني. (٦) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٢٨، ٢٩. قال أبو بكر بن العربي في "أحكام القرآن" ٣/ ١٣٢٨: سياق الآية هاهنا يقتضي أن يكونوا جماعة لحصول المقصود من التشديد والعظة والاعتبار. ثم قال: والصحيح سقوط العدد واعتبار الجماعة الذين يقع بهم التشديد من غير حدّ.