(٢) ورد في "تفسير الثعلبي" ٢/ ١٥٨ ب، بنصه، والطوسي ٦/ ٣٩٦، بمعناه، وانظر: "تفسير البغوي" ٥/ ٢٦، وابن الجوزي ٤/ ٤٦٠، والفخر الرازي ٢٠/ ٦٠، و"تفسير البيضاوي" ١/ ٢٧٨، والخازن ٣/ ١٢١، وذهب بعضهم إلى أنه الوقت الذي قدّره الله لإنزال العذاب بهم في الدنيا، فيكون الناس من العام المخصوص؛ أي أهل المعاصي والكفر؛ كما في قول ابن عباس القول الأول. انظر: "تفسير مقاتل" ١/ ٢٠٤ أ، والطبري ١٤/ ١٢٥ - ١٢٦، و"تفسير الماوردي" ٣/ ١٩٥، والفخر الرازي ٢٠/ ٦٠، و"القرطبي" ١٠/ ١١٩، والخازن ٣/ ١٢٠. (٣) ورد بلفظه في "تفسير مقاتل" ١/ ٢٠٤ أ، والطبري ١٤/ ١٢٦، و"معاني القرآن" للنحاس ٤/ ٧٨، و"تفسير السمرقندي" ٢/ ٢٣٩، و"تفسير هود الهواري" ٢/ ٣٧٥، والثعلبي ٢/ ١٥٨ ب، والطوسي ٦/ ٣٩٦.