(٢) "معاني القرآن" للفراء ١/ ١٨٨ قال: ومن قال في مثل الوُجد: الوَجد، وفي مثل الجُهد: الجَهد، قال في مثله من الكلام {لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا} ولو قيل: وَسْعَها لكان جائزًا، ولم نسمعه. اهـ ووَسعها بالفتح قراءة ابن أبي عبلة. (٣) "تفسير الثعلبي" ٢/ ١٨٦٦. (٤) رواه عنه الطبري في "تفسيره" ٣/ ١٥٤ بمعناه، وابن أبي حاتم ٢/ ٥٧٤. (٥) رواه الطبري في "تفسيره" عن ابن عباس ٣/ ١٥٤، وعزاه في "الدر" ١/ ٦٦٥ إلى ابن المنذر، وينظر: "تفسير الثعلبي" ٢/ ١٨٦٧، "تفسير البغوي" ١/ ٣٥٧. وقد ذكر المؤلف أن التحقيق عدم القول بالنسخ فلينظر عند قوله: {وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ} [البقرة: ٢٨٤]. (٦) رواه عنه الطبري في "تفسيره" ٦/ ١٣٠ بمعناه، وابن أبي حاتم في "تفسيره" ٢/ ٥٧٧، وعزاه في "الدر" ٢/ ١٣٣ إلى ابن المنذر، وذكره الثعلبي في "تفسيره" ٢/ ١٨٦٧.