(٢) في (ب): (حسن). (٣) في "معاني القرآن" له ١/ ٤٣٩. (٤) في (أ)، (ب): (يجازيه). وأثبتُّ ما رأيته صوابًا. (٥) ورد قوله في "تفسير الطبري" ٣/ ٣٤١، "تفسير ابن أبي حاتم" ٢/ ٦٩٩، "زاد المسير" ١/ ٤١٨. (٦) الذي وقفت عليه عنه: أنها نزلت في أهل الكتاب، ولم يجعل نزولها في اليهود فقط. (٧) وقد ورد في سبب نزولها -إضافة إلى ما ذكره المؤلف-: أن رجلًا من الأنصار، أسلم، ثم ارتَدَّ ولحق بالمشركين، ثم ندم فأرسل إلى قومه؛ ليسألوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، هل له من توبة؟ فلما سألوا الرسول - صلى الله عليه وسلم -، نزلت هذه الآية إلى قوله: {غَفُورٌ رَحِيمٌ}، فأرسل إليه فأسلم. وقد ورد هذا الأثر بسندٍ صحيح عن ابن عباس -من رواية عكرمة عنه-، قد أخرجه: النسائي في سننه: ٧/ ١٠٧. كتاب تحريم الدم. باب: (توبة المرتد)، وأخرجه -كذلك- النسائي في "تفسيره" ١/ ٣٠٨. وأحمد في "المسند" ١/ ٢٤٧، وابن حبان في "صحيحه" (انظر: "الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان"): ١٠/ ٣٢٩، (٤٤٧٧)، "موارد الظمآن" ٤٢٧،=