(٢) ذكره الرازي في "تفسيره" ١٤/ ٣٥، وانظر: "تفسير السمرقندي" ١/ ٥٣٣، وابن الجوزي ٣/ ١٧٥. (٣) "تفسير مقاتل" ٢/ ٣٠. (٤) ذكر بدون نسبة في "تفسير البغوي" ٣/ ٢١٧، وابن الجوزي ٣/ ١٧٥، والقرطبي ٧/ ١٧٣، وقال: (هو الأظهر) وهذا هو قول الجمهور وهو الظاهر لأنه هو المعلوم عند الإطلاق والأصل في النصوص حملها على ما هو معلوم ومفهوم حتى يقوم دليلُ على خلاف ذلك، فآدم اهبط من السماء من جنة الخلد التي هي مأوى المتقين. أفاده شيخنا محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله تعالى- في كتاب "أحكام القرآن" ١/ ١٦٨ وهو اختيار الواحدي في "البسيط" كما تقدم في قصة آدم من سورة البقرة، والقرطبي في "تفسيره" ١/ ٣٠٢ وذهب بعضهم -وهو قول المعتزلة والخوارج- إلى أن آدم كان في جنة الدنيا بأرض عدن. انظر: "تفسير ابن عطية" ٥/ ٤٤٢، وابن كثير ٢/ ٢٢٨. (٥) ما بين المعقوفين ساقط من (ب).