(٢) ذكره البغوي ٥/ ٣٣٥ بنصه، ولم ينسبه لأحد.(٣) عند الزجاج في معانيه: عطفًا.(٤) "معاني القرآن" للزجاج ٣/ ٤٠١. وانظر: "إعراب القرآن" للنحاس ٣/ ٧٦، "الإملاء" للعكبري ٢/ ١٣٦، "الدر المصون" ٨/ ١٨٨.(٥) "تهذيب اللغة" للأزهري ٨/ ١٥٨ (غوص) نقلاً عن الليث. وانظر: "الصحاح" للجوهري ٣/ ١٠٤٧ (غوص).(٦) من قوله: أي .. إلى هنا: منقول عن الثعلبي ٣/ ٣٤ أ.(٧) قال تعالى: {يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِنْ مَحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَاسِيَاتٍ} [سبأ: ١٣].(٨) انظر: "تنوير المقباس" ص ٢٠٤.(٩) انظر: "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٠٦.(١٠) انظر: "معاني القرآن" للزجاج ٣/ ٤٠١.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute