(٢) أي: بدل كل، كما سيأتي ذكره عن أبي علي. (٣) على أن {كَيْفَ} مفعول به. (٤) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٣٩٦، وفيه: والأخرى أن تكُرَّ {كاَنَ} .. وفي الحاشية: أي تنوي تكرارها. قال النحاس عن هذا الوجه: وهذا متعسف. ثم ذكر خمسة أوجه في فتح الهمزة. وقال عن الوجه الأول: وهذا لا يحصَّل؛ لأن كيف للاستفهام، و {أَنَاْ} غير داخل في الاستفهام. "إعراب القرآن" للنحاس ٣/ ٢١٥. (٥) يعني به المذكور في صدر الآية؛ وهو قوله تعالى: {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ} فجملة {لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ} جملة تفسيرية للوعد. (٦) أي: كان التامة، التي لا اسم لها ولا خبر. (٧) في نسخة: ب: أمرهم.