(٢) "معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ١٥٧ بنصه. (٣) لم أقف على مصدره، وقد بين ابن الأنباري في هذا القول أن الضمير في ورائه يعود على العذاب المتقدم، وقد ورد هذا القول بلا نسبة في: "إعراب القرآن" للنحاس ١/ ١٨٠، و"مشكل إعراب القرآن" لمكي ١/ ٤٤٦، و"تفسير ابن عطية" ٨/ ٢٢٠، و"البيان في غريب الإعراب" ٢/ ٥٦، و"تفسير ابن الجوزي" ٤/ ٣٥٤، وأبي حيان ٥/ ٤١٣، و"الدر المصون" ٧/ ٨١. (٤) "معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ١٥٧ بنصه، والتقدير - كما بيّنه: وفيما يتلى عليكم مثلُ الذين كفروا بربهم، أو مثلُ الذين كفروا بربهم فيما يتلى عليكم. (٥) "الكتاب" ١/ ١٤٣، وانظر: "إعراب القرآن" للنحاس ٢/ ١٨٠ - ١٨١، و"مشكل إعراب القرآن" لمكي ١/ ٤٤٧، "تفسير أبي حيان" ٥/ ٤١٤، و"الدر المصون" ٧/ ٨١. (٦) لأن المضاف غالباً ما يكون نكرة، وتكون غامضةً ومبهمةً، فيزيل المضاف إليه الغموض ويوضحه.