(١) انظر: "غريب الحديث" لأبي عبيد ١/ ٤٣٩. (٢) انظر: "تفسير الثعلبي" ١/ ٢٨/ ب، وفسر الطبري (الدين) في آية التوبة ويوسف بأنه الدين القويم المستقيم الذي لا اعوجاج فيه، وفي آية الروم فسره: بالمستقيم، ثم قال: وقد وجه بعضهم معنى الدين في هذا الموضع إلى الحساب، (تفسير الطبري) ١٠/ ١٢٦، ١٢/ ٢٢٠، ٢٠/ ٤٢، انظر: "تأويل مشكل القرآن" ص ٤٥٤. (٣) "تهذيب اللغة" (دان) ٢/ ١١٣٦. (٤) الحديث أخرجه الترمذي عن شداد بن أوس، وقال: حديث حسن. الترمذي (٢٤٥٩)، أبواب صفة القيامة، وابن ماجه (٤٢٦٠) كتاب: الزهد، باب: ذكر الموت، والإمام أحمد في "مسنده" ٤/ ١٢٢، وهو بنصه في "تهذيب اللغة" (دان) ٢/ ١١٣٦. (٥) انظر: "تهذيب اللغة" (دان) ٢/ ١١٣٦، "معجم مقاييس اللغة" (دين) ٢/ ٣١٩، "إصلاح الوجوه والنواظر" للدامغاني ص ١٧٨، "نزهة الأعين النوظر في علم الوجوه والنظائر" ص ٢٩٥. (٦) في (ج): (نحبد) تصحيف. (٧) في (ب): (اختلف). (٨) ما ذكره الواحدي عن (إياك) نقله عن أبي الفتح ابن جني من كتاب "سر صناعة الإعراب" =