(١) انظر: "تفسير الطبري" ٩/ ٦١، و"معاني الزجاج" ٢/ ٣٧٦، النحاس ٣/ ٨٠ (٢) لم أقف عليه. (٣) قال الطبري ٩/ ٦١ في معنى الآية: (يقول: وهؤلاء المستكبرون في الأرض بغير الحق وكل مكذب حجج الله ورسله وآياته وجاحد أنه يوم القيامة مبعوث بعد مماته ومنكر لقاء الله في آخرته ذهبت أعمالهم فبطلت ..) اهـ. (٤) انظر: "تفسير البغوي" ٣/ ٢٨٣. (٥) لم أقف عليه. (٦) لفظ: (كانوا) ساقط من النسخ، وقال الواحدي في "الوسيط" ٢/ ٢٤٢ في تفسير الآية: (أي بما كان أو على ما كانوا يعملون) اهـ. وقال السمين في "الدار" ٥/ ٤٥٨ - ٤٥٩: (قال الواحدي: هنا لا بد من تقدير محذوف أي: إلا بما كانوا أو على ما كانوا أو جزاء ما كانوا، قال السمين: لأن نفس ما كانوا يعملونه لا يجزونه إنما يجزون بمقابله، وهو واضح). اهـ.