(٢) في (أ): وقال. (٣) في (ع): عليه السلام. (٤) وهو قول قتادة، وابن عباس. "تفسير عبد الرزاق" ٢/ ٢٦٥، "جامع البيان" ٣٠/ ١٤١. (٥) سورة الصافات: ١٠ وما جاء في تفسيرها قوله {شِهَابٌ ثَاقِبٌ} قال ابن عباس وغيره: نار مضيئة محرقة، قال الحسن وقتادة ثاقب: مضيء قال الليث الثقوب مصدر النار مصدر الثاقبة، والكواكب الثاقب، يقال: ثقب يثقب ثقوبًا، وهو شدة ضوؤه وتلألؤه، والخشب الثاقب: الصوع النقي، وقال أبو عبيدة: الثاقب: النير المضيء، ويقال أثقب نارا أي أضاءها، والثقوب ما يذكى به النار. (٦) لم أعثر على مصدر لقوله. (٧) ساقط من (أ). (٨) لم أعثر على مصدر لقوله. (٩) ورد معنى قوله في "تفسير عبد الرزاق" ٢/ ٢٦٥، "جامع البيان" ٣٠/ ١٤٢. (١٠) "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٦٤. (١١) "معاني القرآن" ٣/ ٢٥٤.