(٢) أخرجه ابن جرير ١٩/ ١٠٧، من طريق علي بن أبي طلحة بلفظ: الأيكة: مجمع الشجر. ومن طريق ابن جريج بلفظ: أهل مدين، والأيكة: الشجر الملتف. (٣) "تفسير مقاتل" ٥٤ أ. في "تهذيب اللغة" ١٤/ ٢١٢ (دام): الدَّوْمُ: شَجَر المُقْل، الواحدة: دَوْمَة وفي "تهذيب اللغة" ٩/ ١٨٥ (مقل): المُقْل: حَملُ الدَّوْمُ، والدَّوْمُ شجرة تشبه النخلة. (٤) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٩٧، وصدره بقوله: "ويقال في التفسير" قال أبو عبيدة ٢/ ٩٠: "وجمعها: أيك، وهي جماع من الشجر". (٥) قال، في نسخة (ب). ولعلها زائدة. (٦) في قوله تعالى: {وَثَمُودُ وَقَوْمُ لُوطٍ وَأَصْحَابُ الْأَيْكَةِ أُولَئِكَ الْأَحْزَابُ} [ص: ١٣]. (٧) قال ابن الجزري: "قرأ ابن كثير، ونافع، وابن عامر، وأبو جعفر: (أصحاب ليكة) هاهنا، وفي: ص، بلام مفتوحة، من غير ألف وصل قبلها، ولا همزة بعدها، وبفتح تاء التأنيث في الوصل، مثل: حيوة، وطلحة، وكذلك رسماً في جميع المصاحف، وقرأ الباقون بألف الوصل مع إسكان اللام، وهمزة مفتوحة بعدها، وخفض تاء التأنيث في الموضعين. "النشر في القراءات العشر" ٢/ ٣٣٦، و"السبعة في القراءات" ٤٧٣، و"إعراب القراءات السبع وعللها" ٢/ ١٣٧، و"المبسوط في القراءات العشر" ٢٧٥، و"الحجة للقراء السبعة" ٥/ ٣٦٧.