(٢) "جامع البيان" ٣٠/ ٣٠، "الكشف والبيان" ج ١٣: ٣٥/ ب، "النكت والعيون" ٦/ ١٩٤، "معالم التنزيل" ٤/ ٤٤٢، "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٣١، "زاد المسير" ٨/ ١٧١، "الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ١٩١، "تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٤٩٨، "الدر المنثور" ٨/ ٤٠٥ وعزاه إلى عبد بن حميد، وابن المنذر. (٣) ما بين القوسين ساقط من: (أ). (٤) في (أ): أو ألفا، وفي نسخة ع: أوجب، ولعلها أوجبت. وعند الشوكاني: فهذا يوجب أن يكون القيام سببًا للذهاب. (٥) ورد نحو ذلك في "فتح القدير" ٥/ ٣٧٣. (٦) قال بذلك: قتادة، وابن عباس، وعبد الرحمن بن سابط، وعطاء، وعلي، ومجاهد، وأبو صالح، والحسن، والربيع ابن أنس، والسدي. انظر: "تفسير عبد الرزاق" ٢/ ٣٤٥، "جامع البيان" ٣/ ٣١، "معالم التنزيل" ٤/ ٤٤٢، "زاد المسير" ٨/ ١٧١، "تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٤٩٨. وحكى الماوردي هذا القول عن جمهور المفسرين: "النكت والعيون" ٦/ ١٩٤، وقال ابن عطية: "فلا أحفظ خلافا أنها الملائكة". "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٣١، وحكى الإجماع الفخر الرازي في "التفسير الكبير" ٣١/ ٢٩، ونقل القرطبي عن القشيري الإجماع، "الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ١٩٢. وقد ذكر الفخر الرازي رأيًا له -بعيدًا-، وهو أنها الأرواح، وأنها قد تدبر أمر =