(٢) لم أقف عليه. (٣) لم أقف على هذا القول عن ابن عباس أو مقاتل أو لغيرهم ويكادون يجمعون حسب علمي على أن معنى الدحور هو: الطرد وليس الرمي كما فسره المؤلف رحمه الله فلعله وهم منه، والله أعلم. (٤) ذكره عند تفسيره لقوله تعالى: {أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ} [طه: ٣٩]. قال: ومعنى القذف في اللغة الرمي بالسهم والحصى والكلام وكل شيء، ويقال للسب القذف لأنه رمي بالقبيح من القول. (٥) صدر بيت وعجزه: ونرخصه إذا نضج القدير ولم أهتد لقائله. انظره في "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٣٨٣، "معاني القرآن وإعرابه" ١/ ١٩١، "المحتسب في تبيين وجوه شواذ القراءات" ٢/ ٢١٩، "الدر المصون" ٣/ ٤٤٤، "تهذيب اللغة" ٦/ ١٣٢، ٧/ ١٣٥، ٨/ ١٩١، "اللسان" ١٥/ ١٣١.