راجع: "الإنصاف" ١/ ٢٦٦ - ٢٧٢، "البيان في غريب إعراب القرآن" ٢/ ٢١٩، "معاني القرآن" للفراء ١/ ٨٩ - ٩٠، ٢/ ٢٨٧ - ٢٨٨، "مجاز القرآن" ١/ ٦٠، "البحر المحيط" ١/ ٤٤٢، "معاني القرآن" للأخفش ١/ ١٥٢، "التبيين" ٤٠٣، "الصحاح" (إلا) ٦/ ٢٥٤٥، "لسان العرب" (إلا) ١/ ١٠٤، "القاموس المحيط" (إلا) ٩٦٢، "معاني الحروف" / ١٢٨، "سر صناعة الإعراب" ١/ ٣٠٣، "بدائع الفوائد" ٣/ ٧٠ - ٧١. (١) في (ي): (استثنى). (٢) في (ب): (يشاء). (٣) قال القرافي -بعد أن ذكر الأقوال الذي الاستثناء في هذه الآية-: وهذه كلها أقوال لا حاجة إليها ولا ضرورة، بل الاستثناء صحيح على بابه لمقتضى ظاهر اللفظ، وأنه ما تقدم من الدوام قبل الدخول هذا كله إذا قلنا سموات الدنيا وأرضها، وإن قلنا سموات الجنة وأرضها وسماء النار وأرضها فهي تدوم لا إشكاك في الدوام. أ. هـ "الاستغناء في معنى الاستثناء" /٤٢٠. (٤) "تهذيب اللغة" (سعد) ٢/ ١٦٩٠، اللسان (سعد) ٤/ ٢٠١٢.