(٢) وهذا القول هو قول جمهور العلماء خلافًا للحنفية، وقد ذكره الثعلبي في "تفسيره" ٢/ ١٦٥ أ، ونسبه أيضًا إلى بعض الصحابة ومالك والأوزاعي، انظر: بسط المسألة في "تفسير الجصاص" ٣/ ١٩٢، و"المحلى" ٨/ ٣٣١، و"تفسير ابن العربي" ٣/ ١١٨٠، و"المجموع" ١٧/ ٦٥، و"المغني" ١٠/ ٣٥٠، و"تفسير القرطبي" ١٠/ ١٨٤، و"رفع الحرج في الشريعة الإسلامية" ص ٢٤٦، و"الإكراه وأثره في التصرفات الشرعية" ص ١٩٦، و"عوارض الأهلية عند الأصوليين" ص ٤٩٦. (٣) ذكره الثعلبي ٢/ ١٦٤ ب، بنحوه. (٤) مطموسة في: (ش). (٥) انظر: "تنوير المقباس" ص ٢٩٣، وورد بلا نسبة في "تفسير مقاتل" ١/ ٢٠٨ أ، والسمرقندى ٢/ ٢٥٢، وهود الهواري ٢/ ٣٩٠، وفي إدراج عبد الله بن أبي السرح مع الذين انشرحت صدورهم للكفر نظر؛ لأنه قد رجع إلى الإسلام وحسن =