(٢) الشُّرَط: سموا بذلك لأن شُرْطة كل شئ خياره، وهم نخبة السلطان من جُنده. "تهذيب اللغة" ١١/ ٣٠٩: (شرط). (٣) "تفسير عبد الرزاق" ٢/ ٣٨٤، و"زاد المسير" ٨/ ٢٨١، و"التفسير الكبير" ٣٢/ ٢٥، و"الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ١٢٦، و"الدر المنثور" ٨/ ٥٦٥ وعزاه إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن جرير، ولم أجده عند ابن جرير. (٤) "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٣٤٦. (٥) في (أ): (تطيعه). (٦) لم أعثر على مصدر لقوله، وقد ورد معزوًا إلى الجمهور في: "زاد المسير" ٨/ ٢٨١. (٧) لم أعثر على مصدر لقوله، وقد ورد بمعناه من طريقه إلى أبي هريرة في: "صحيح مسلم" ١/ ٣٥٠، ح: ٢١٥ كتاب الصلاة: باب ٤٢، والحديث عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، فأكثروا الدعاء". (٨) "تفسير عبد الرزاق" ٢/ ٣٨٥، و"بحر العلوم" ٣/ ٤٩٥، و"المحرر الوجيز" ٥/ ٥٠٣، و"الدر المنثور" ٨/ ٥٦٦. وعزاه إلى سعيد بن منصور، وابن المنذر، و"تفسير سفيان بن عيينة" المحايري ص ٣٤٧.