(٢) "تفسير ابن عباس" ص ١٥١، وأخرجه الطبري ٥/ ١٤٩، لكنه فيهما بلفظ "يعني أهل الفقه في الدين". (٣) في "تفسيره" ١/ ١٦٢، وأخرجه عبد الرزاق في "تفسيره" ١/ ١٦٦، والطبري ٥/ ١٤٩ والخطيب في الفقيه والمتفقه ص (٢٧، ٢٨). (٤) أخرجه عبد الرزاق في "تفسيره" ١/ ١٦٦، والطبري ٥/ ١٤٩، والخطيب في "الفقيه والمتفقه" ص ٢٨، وانظر: "زاد المسير" ٢/ ١٧. (٥) أورده السمرقندي في "بحر العلوم" ١/ ٣٦٣، وانظر: "زاد المسير" ٢/ ١١٧. (٦) هو أبو حذافة أو أبو حذيفة عبد الله بن حذافة بن قيس بن عدي القرشي السهمي من قدماء المهاجرين ومن المهاجرين، وقد ثبت أمام فتنة ملك الروم لما أسر وصار سببًا في فكاك أسارى المسلمين، توفي رضي الله عنه في خلافة عثمان. انظر: "أسد الغابة" ٣/ ٢١١، "الإصابة" ٢/ ٢٩٦، "التقريب" ص ٣٠٠ رقم (٣٢٧٢). (٧) بياض في (ش) والتسديد من البخاري ٨/ ٢٥٣، "أسباب النزول" للمؤلف ص١٦٣. (٨) أخرجه البخاري (٤٥٨٤) كتاب "التفسير" سورة النساء، باب: {وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ} ومسلم (١٨٣٤) كتاب الإمارة، باب وجوب طاعة الأمراء، والطبري ٥/ ١٤٨، والمؤلف في "أسباب النزول" ص ١٦٣ - ١٦٤.