(٢) رواه النسائي في "سننه" كتاب الطلاق، باب: التغليظ في الانتفاء من الولد ٦/ ١٧٩ بلفظ: "أيما رجل جحد ولده وهو ينظر إليه احتجب الله عز وجل منه وفضحه على رؤوس الأولين والآخرين يوم القيامة". وبهذا اللفظ رواه أيضًا أبو داود (٢٢٦٣) "سننه" كتاب الطلاق، باب: التغليظ في الانتفاء، والدارمي في "سننه" كتاب النكاح، باب: من جحد ولده وهو يعرفه ٢/ ٢٠٤ (٢٢٣٨)، والحاكم في "المستدرك" كتاب الطلاق ٢/ ٢٠٣، وقال: صحيح على شرط مسلم، ووافقه الذهبي. أقول: مدار الحديث على عبد الله بن يونس، وهو مجهول الحال لم يرو عنه إلا يزيد بن الهاد. انظر: "الكاشف" ١/ ٦١٠، و"تقريب التهذيب" ص ٣٣٠ (٣٧٢٢). (٣) هذا قول في تفسير الآية وتحتمل معنى آخر وهو: يوم يرى عمله مثبتًا في صحيفته خيرًا كان أو شرًّا. "زاد المسير" ٩/ ١٣. (٤) انظر: "لسان العرب" (وحد) ٨/ ٤٧٧٩. (٥) في (ح) كتبت هكذا: (عطشا). (٦) انظر: "تفسير ابن جرير" ٩/ ١٨٤، و"تفسير السمرقندي" ٢/ ٦، و"تفسير البغوي" ٣/ ٣٢٨، و"الدر المنثور" ٣/ ٣٠٠ - ٣٠١، والمراد بالعير: الإبل التي تحمل تجارة قريش مقبلة من الشام وفيها أربعون رجلاً بزعامة أبي سفيان بن حرب , وأما =