(٢) انظر: "التفسير الكبير" ١١/ ٢١٣. (٣) ما بين القوسين ليس في "معاني الزجاج" حسب المطبوع. (٤) "معاني القرآن وإعرابه" ٢/ ١٦٩. (٥) أخرج ذلك عن سعيد بن جبير ١٠/ ٢٤٦، وانظر: "زاد المسير" ٢/ ٣٤٣، ولم أجد شيئًا في ذلك عن ابن عباس. وقد قال بهذا القول أنس وجرير والزبير والسدي وقتادة. انظر: الطبري في "تفسيره" ٦/ ٢٠٦ - ٢٠٨، "النكت والعيون" ٢/ ٣٢. (٦) أخرج مسلم (١٦٧١) كتاب القسامة، باب (٢): حكم المحاربين والمرتدين ٣/ ١٢٩٦ (ح ٩) عن أنس -رضي الله عنه- أن ناسًا من عرينة قدموا على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المدينة، فاجتووها. فقال لهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إن شئتم أن تخرجوا إلى إبل الصدقة فتشربوا من ألبانها وأبوالها" ففعلوا، فصحوا. ثم مالوا إلى الرعاة فقتلوهم وارتدوا عن الإسلام، وساقوا ذود رسول الله فبلغ ذلك النبي - صلى الله عليه وسلم - فبعث في أثرهم. فأتي بهم. فقطع أيديهم وأرجلهم، وسمل أعينهم. وتركهم في الحرة حتى ماتوا. وأخرجه المؤلف في "أسباب النزول" ص ١٩٦ - ١٩٧. (٧) في (ش): (كيف).