(٢) ذكر هذا القول القرطبي ١١/ ٢٦٧، ولم ينسبه لأحد. (٣) انظر: "الطبري" ٢/ ١٧، و"الكشف والبيان" للثعلبي ٣/ ٢٧ ب. (٤) في (أ)، (ت): (ننزل)، بإهمال أوله. (٥) ذكر هذا القول الطوسي في "التبيان" ٧/ ٢٠٢ ولم ينسبه لأحد. (٦) ذكر أبو حيان في "البحر" ٦/ ٢٩٦ نحو هذا القول ولم ينسبه لأحد. (٧) ذكره عنه: الثعلبي ٣/ ٢٧ ب، والبغوي ٥/ ٣٠٩. (٨) قال الطبري ١٧/ ٢: يقول تعالى ذكره: ما يحدث الله من تنزيل شيء من هذا القرآن للناس. وقال أبو العباس أحمد بن تيمية "مجموع الفتاوى" ١٢/ ٥٢٢: المحدث في الآية ليس هو المخلوق الذي يقوله الجهمي، ولكنه الذي أنزل جديدًا، فإن الله كان ينزل القرآن شيئًا بعد شيء، فالمنزل أولاً هو قديم بالنسبة إلى المنزل آخرًا. وكك ما تقدم على غيره فهو قديم في لغة العرب. (٩) في (ع): (يستمعون).