(٢) "الوسيط" ٣/ ٣٥١، غير منسوب. وفي "تنوير المقباس" ٣٠٦: {لَهُوَ الْعَزِيزُ} بالنقمة منهم {الرَّحِيمُ} بالمؤمنين. (٣) أخرجه ابن جرير ١٩/ ٦٣. وأوله: كل شيء في الشعراء، من قوله: "عزيز رحيم"، فهو ما أهلك ممن مضى من الأمم. (٤) جعل مقاتل الرحمة راجعة إلى الكفار، فقال ٤٨ أ: {الرَّحِيمُ} حين لا يعجل عليهم بالعقوبة. (٥) "معاني القرآن" ٤/ ٨٤. قال مقاتل ٤٨ أ: يقول: وإذ أمر ربك يا محمد موسى. (٦) ذكره البغوي ٦/ ١٠٧، ولم ينسبه. أخرج ابن أبي حاتم ٨/ ٢٧٥١، عن السدي: {وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى} قال: حين نودي من جانب الطور الأيمن. (٧) الذي طهر من صنيع الواحدي أنه يثبت النداء في الآية على ظاهره، وهذا يدل على إثبات صفة الكلام لله عز وجل.