(٢) "تفسير الثعلبي" ٢/ ٦٨٢، وقال ابن عطية ٢/ ١٩٩: والبينات: محمد وآياته ومعجزاته، إذا كان الخطاب أولا لجماعة المؤمنين، وإذا كان الخطاب لأهل الكتابين، فالبينات ما ورد في شرائعهم من الإعلام بمحمد - صلى الله عليه وسلم - والتعريف به. اهـ-. وهذا الذي مال إليه الطبري ٢/ ٣٢٦، وبين أن الأول قريب منه في المعنى. (٣) ينظر: "تفسير الطبري" ١/ ٤٨١، ٢/ ٣٢٩، "التبيان" ص ١٢٩، "البحر المحيط" ٢/ ١٢٤، وقال: وكونها بمعنى النفي إذا جاء بعدها إلا، كثير الاستعمال في القرآن وفي كلام العرب. (٤) المائق: الأحمق. ينظر: "اللسان" ٧/ ٤٣٠٠. (٥) البيت لذي الرمة من قصيدة يمدح فيها بلال بن أبي بردة بن أبي موسى الأشعري، في "ديوانه" ص ٢٣٣.