(٢) "تفسير مقاتل" ص ٦٤ أ، و"تفسير مجاهد" ٢/ ٤٥٤، وأخرج ابن أبي حاتم ٨/ ٢٧٠٤، عن قتادة لمعايشهم ولحوايجهم ولتصرفهم. (٣) "تفسير ابن جرير" ١٩/ ٢١، بمعناه. واستشهد على ذلك بقول النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا أصبح وقام من نومه: {الْحَمْدُ لله الّذِي أَحْيَانَا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا وإِلَيْهِ النُّشُورُ}. أخرجه البخاري، كتاب الدعوات، رقم: ٦٣١٢ الفتح ١١/ ١١٣، والترمذي ٥/ ٤٤٩، كتاب الدعوات، رقم: ٣٤١٧. (٤) عند قوله تعالى: {وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ} [الأعراف: ٥٧] حيث ذكر معنى بشرًا، وأصل اشتقاقها، ووجوه القراءات فيها، وباقية ألفاظ الآية تكلم عن ذلك في ست صفحات. (٥) "تفسير ابن جرير" ١٩/ ٢١.