(٢) سورة الأعراف: ٢٠، ومما جاء في تفسيرها: قوله: {فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ} قال الليث: الوسوسة: حديث النفس والصوت الخفي من ريح تهز قصبا أو شيئا كالهمس، وبه سمي صوت الحليّ وسواسًا. عن ابن الأعرابي: رجل يوسوس ولا يقال موسوس، لأن نفسه توسوس له. قال تعالى: "ويعلم ما توسوس به نفسه". (٣) "جامع البيان" ٣٠/ ٣٥٥، وقال بنحوه أيضًا قتادة. "تفسير عبد الرزاق" ٢/ ٤١٠. (٤) ورد معنى قوله في: "تفسير الإمام مجاهد" ص ٧٦٢، و"جامع البيان" ٣٠/ ٣٥٥، و"بحر العلوم" ٣/ ٥٢٨، و"فتح القدير" ٥/ ٥٢٣. (٥) غير مقروء في (ع). (٦) ورد قوله في "تفسير مقاتل" ٢٥٧ ب، ومختصرًا في: "الكشف والبيان" ١٣/ ١٩٤ أ، و"الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ٢٦٣، و"فتح القدير" ٥/ ٥٢٣.