(٢) "تنوير المقباس" ١٣٨. (٣) الثعلبي ٧/ ٣٤ أ، البغوي ٤/ ١٦٢، "زاد المسير" ٤/ ٧٩، "تفسير مقاتل" ١٤٤ أ. (٤) "معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ٣٩. (٥) ساقط من (ب). (٦) الأنعام: ٥٩. وقد نقل هنالك عن ابن الأنباري قوله: "وفائدة كتب الله ذلك في اللوح المحفوظ مع علمه، وأنه لا يفوته شيء، هو أنه -عز وجل- كتب هذه الأشياء وأحصاها قبل أن تكون؛ لتقف الملائكة على نفاذ علمه، وأنه لا يغيب عنه مما في السموات والأرض شيء، فيكون في ذلك عبرة للملائكة الموكلين باللوح؛ لأنهم يقابلون به ما يحدث من الأمور فيجدونه موافقًا له". (٧) الثعلبي ٧/ ٣٤ أ، البغوي ٤/ ١٦٢، القرطبي ٩/ ٨. قلت: هذا من الإسرائيليات، ويؤيدها ما روى الطبري ١٢/ ٥، وابن أبي حاتم ٦/ ٢٠٠٥ من طريق سعيد بن =