(٢) قوله في: "تفسيرالطبري" ٤/ ٢٢١، و"تفسير ابن أبي حاتم" ٣/ ٨٤٩، و"تفسير الثعلبي" ٣/ ١٧٦ ب، و"زاد المسير" ١/ ٥٣٤. (٣) في "معانى القرآن" له ١/ ٥٠١. وهو قول محمد بن كعب القرظي. انظر: "تفسير الطبري" ٤/ ٢٢١، و"تفسير ابن أبي حاتم" ٣/ ٨٤٧. وهو اختيار الطبري في "تفسيره" ٤/ ٢٢٢ وعلله بقوله: (وذلك أن الله لم يخصص من معاني الصبر على الدين والطاعة شيئًا، فيجوز إخراجه من ظاهر التنزيل، فلذلك قلنا: إنه عنى بقوله: {اصْبِرُوا}: الأمر بالصبر على جميع معاني طاعة الله، فيما أمر ونهى، صعبها وشديدها، وسهلها وخفيفها). (٤) قوله في: "تفسير الطبري" ٤/ ٢٢٢، و"تفسير ابن أبي حاتم" ٣/ ٨٤٨، وأورده السيوطي في "الدر" ٢/ ٢٠١، ٢٠٢. وزاد نسبة إخراجه لعبد بن حميد، والبيهقي في "الشعب". وأخرجه الحاكم بنفس سند الطبري وابن أبي حاتم، إلا أنه زاد فقال: (.. عن زيد ابن أسلم عن أبيه عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -) وفيه أن عمر بلغه أن أبا عبيدة حضر بالشام، وتألب عليه الأعداء، فكتب إليه يُصبِّره، وأنهى كتابه لهذه الآية. انظر: "المستدرك" ٢/ ٣٠٠. وصححه، ووافقه الذهبي. (٥) لم أقف على مصدر قوله. (٦) في "معاني القرآن" له ١/ ٢٥١. نقله عنه بنصه. (٧) في المعاني: (مع نبيكم على الجهاد).