(١) في (أ): فليس تدعوا. (٢) ما بين القوسين من قول الزجاج انظر: "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٣٩٨. (٣) أي عند قوله: "لرب العالمين كلا" فالوقف عند كلا وهو ما ذهب إليه: نصير ومحمد بن جرير قاله النحاس. انظر: "القطع والائتناف" ٢/ ٧٩٥. وقال أبو عمرو: يوقف عليها ردًا وزجرًا لما كانوا عليه من التطفيف. "منار الهدى في بيان الوقف والابتداء" ٤٢١، كما عزاه ابن الجوزي هذا القول إلى كثير من العلماء: "زاد المسير" ٨/ ٢١١. (٤) بمعنى ألا التي للتنبيه يبتدأ بها الكلام، "القطع والائتناف" ٢/ ٧٩٥، "منار الهدى" ٤٢١، وانظر: "علل الوقوف" للسجاوندي: ٣/ ١١٠٥. (٥) "معالم التنزيل" ٤/ ٤٥٩، "التفسير الكبير" ٣١/ ٩٣، "الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ٢٥٥، وانظر: "النكت والعيون" -من غير عزو- ٦/ ٢٢٧.