(٢) اهـ. كلام الفراء. انظر: "معاني القرآن" ١/ ٤٠٤. (٣) ما بين المعقوفين ساقط من (ح). (٤) اهـ. كلام الزجاج. انظر: "معاني القرآن وإعرابه" ٢/ ٤٠٣. (٥) هكذا في جميع النسخ، وعبارة الرازي في "تفسيره" ١٥/ ١٣١: وهذا أولى لأن الإمداد بالملائكة حصل بالبشرى، وفي كلتا العبارتين غموض. (٦) رواه بلفظ مقارب عن ابن عباس ابن إسحاق، انظر: "السيرة النبوية" لابن هشام ٢/ ٢٦٦ - ٢٦٨، وروى البخاري أوله بمعناه في "صحيحه" (٢٩١٥) كتاب الجهاد والسير، باب: ما قيل في درع النبي - صلى الله عليه وسلم -. وكذلك روى البخاري بعضه بلفظ: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال يوم بدر: "هذا جبريل آخذ برأس فرسه عليه أداة الحرب"، "صحيح البخاري" (٣٩٩٥) كتاب المغازي، باب: شهود الملائكة بدرًا، كما روى قضية رؤية النبي بقلبه عن أنس بلفظ: فيما يرى قلبه، والنبي - صلى الله عليه وسلم - نائمة عيناه ولا ينام قلبه، وكذلك الأنبياء تنام أعينهم ولا تنام قلوبهم، و"صحيح البخاري" كتاب الأنبياء، باب: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - تنام عينه ولا ينام قلبه ٥/ ٣٣.