(٢) العلهز: هو الوبر يعجن بالدم والقُراد يأكلونه والقراد: دويبة متطفلة انظر: "تفسير الطبري" ١٤/ ١٨٦ - ١٨٧. (٣) في المصدر: (سيهلكون) مراعاة لمعنى ما، أما الواحدي فقد راعى لفظها. (٤) "معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ٢٤٧ بنصه. (٥) يقال: ازْدرع إذا زرع أو أمر به لنفسه خُصوصًا. "المحيط في اللغة" (زرع) ١/ ٣٨٣. (٦) أخرجه -بنحوه عن ابن عباس من طريق ابن جبير (جيدة) - أحمد ١/ ٢٥٨، والبزار [كشف الأستار] (٣/ ٥٥، والنسائي في تفسيره ١/ ٦٥٥، و"الطبري" ١٥/ ١٠٨، والحاكم: التفسير/الإسراء ٢/ ٣٦٢ وقال: صحيح الإسناد وأقره الذهبي، والبيهقي في "الدلائل" ٢/ ٢٧١ بعدة روايات، وأخرجه "الطبري" ١٥/ ١٠٨، بنحوه عن قتادة، وأخرجه المؤلف في "أسباب النزول" ٢٩٥، وأورده ابن كثير في "البداية والنهاية" ٣/ ٥٢ - بروايتين عن ابن عباس وقال: وهذان إسنادان جيدان،=