(٢) كقوله تعالى: {وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ} ق: ٤٥. وكقوله تعالى: {فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَى}: الأعلى: ٩. وقوله تعالى: {وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ} البقرة: ١٧٢. وقوله: {فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ إِنْ خِفْتُمْ}. النساء: ١٠١. فإن القصر جائز عند الخوف وعدمه. استخراج بعض الآيات مستفاد من "فتح القدير": ٥/ ٤٢٤. (٣) ما بين القوسين ساقط من: أ. (٤) كقول الشاعر: لقد أسمعت لو ناديت حياً ... ولكن لا حياة لمن تنادي وكما تقول لرجل: قل لفلان، وأعد له إن سمعك. إنما هو توبيخ المشار إليه، وإعلام أنه لم يسمع. انظر "المحرر الوجيز": ٥/ ٤٧٠، "البحر المحيط": ٨/ ٤٥٩. (٥) بياض في: ع (٦) في: أ: عثمن. (٧) لم أعثر على مصدر لقوله، وقد ورد بمثل قوله من غير عزو في "التفسير الكبير": ٣١/ ١٤٦. (٨) لم أعثر على مصدر لقوله، وقد ورد هذا القول عن أبي صالح عن ابن عباس قال: نزلت في ابن أم مكتوم، "الجامع لأحكام القرآن": ٢٠/ ٢٠.