(٢) في جميع النسخ: (اثني)، وهو خطأ نحوي ظاهر. (٣) ورد في "تفسيرالثعلبي" ٧/ ١٥٨ أبنصه، وانظر: "تفسير البغوي" ٤/ ٣٥٧، وابن الجوزي ٤/ ٣٦٨، و"تفسير القرطبي" ٩/ ٣٧٥)، والخازن ٣/ ٨٣، والبقاعي ٤/ ١٩٢، و"الألوسي" ١٣/ ٢٤٢. (٤) "معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ١٦٥ بنصه. وانظر: "مجاز القرآن" ١/ ٣٤٢، و"معاني القرآن" للنحاس ٣/ ٥٣٧. (٥) ورد في تفسيره "الوسيط" تحقيق سيسي ١/ ٣٣٣، بلفظه، وانظر: "تفسير الفخر الرازي" ١٩/ ١٣٩، وورد بنحوه بلا نسبة في "تفسير الطبري" ١٣/ ٢٣٥، والثعلبي ٧/ ١٥٨ ب، والبغوي ٤/ ٣٥٨، و"تفسير القرطبي" ٩/ ٣٧٥، والألوسي ١٣/ ٢٤٣. صحيح أن الدعاء يرد بمعنى العبادة في القرآن والسنة، لكن لا دليل هنا بتخصيصه بالعبادة، بل هو الدعاء بالمعنى المعروف؛ أي الطلب والقصد، والسياق والسباق يؤيده، كما أن قول ابن عباس ورد بلا سند، وأغلب الظن أنه من الطرق الضعيفة، وقد فسرت الآية بالدعاء المعروف، في: "تفسير السمرقندي" =