(١) "تفسير مقاتل" ٤٩، بنصه. (٢) ذكره الطبرسي ٧/ ٢٩٦، بنصه، ولم ينسبه. وفي الباء قول آخر، وهو: أنهم قالوا ذلك على جهة التعظيم لفرعون، والتبرك باسمه، فالباء في {بِعِزَّةِ فِرْعَوْنَ} كالباء في {بِسمِ اللهِ}. ذكر هذا القول ابن عطية ١١/ ١٠٧، واستحسنه ابن عاشور ١٩/ ١٢٧. (٣) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٩٠. قال ابن قتيبة: هي من: ضاره يضوره، ويضيره، بمعنى: ضرَّه. "غريب القرآن" ٣١٧. (٤) في "تفسير مقاتل" ٤٩ أ: ما عشت أن تصنع، هل هو إلا بقتلنا. (٥) "تفسير مقاتل" ٤٩ أ. وأخرجه ابن أبي حاتم ٨/ ٢٧٦٧، عن سعيد بن جبير. (٦) عند قوله تعالى: {إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ} [الشعراء: ٥١]. (٧) "تفسير ابن جرير" ١٩/ ٧٤. قال الزجاج ٤/ ٩٠: بفتح (أَن)، أي: لأن كنا أول المؤمنين.