(٢) في (س): (فيهم). (٣) في (م): (نبي الله). (٤) رواه ابن جرير ٩/ ٢٣٦ مع زيادة: دائر، ولفظه: فهو دائر فيكم، والثعلبي ٦/ ٥٨/ ب، والبغوي ٣/ ٣٥٣ مع زيادة: كائن، ولفظهما: فهو كائن فيكم، وقد روى الأثر مرفوعًا الترمذي (٣٢٧٧) "سننه"، و" أبواب تفسير القرآن" (٣٢٧٧)، وقال: هذا حديث غريب، وإسماعيل بن إبراهيم بن مهاجر يضعف في الحديث. (٥) في (ح): (لإيجاب). (٦) قال أبو حيان في "البحر المحيط" ٤/ ٤٩٠: الظاهر أن (ما) استفهامية، أي: أي شيء لهم في انتفاء العذاب، وهو استفهام معناه التقرير، أي: كيف لا يعذبهم وهم يتصفون بهذه الحالة، وقيل (ما) للنفي، فيكون إخبارًا، أي: وليس لهم أن لا يعذبهم الله، أي ليس ينتفي العذاب عنهم مع تلبسهم بهذه الحال.