(٢) ينظر: "تفسير الطبري" ١/ ٥٣٩ - ٥٤١، "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٢٠٧، "تفسير الثعلبي"، "تفسير البغوي" ١/ ١٤٨ - ١٤٩ وذكر الثعلبي في "تفسيره" عن عطاء قال: إذا كان طائفا فهو من الطائفين، وإذا كان جالسًا فهو من العاكفين، وإذا كان مصليًا فهو من الركع السجود. وأخرجه الطبري ١/ ٥٤٠ - ٥٤١ مفرقًا عن ابن عطاء ورجحه، وأخرج ابن حاتم في "تفسيره" ١/ ٢٢٨ مثله عن عطاء عن ابن عباس. (٣) ينظر: "تهذيب اللغة" ١/ ٣٨٣. (٤) عبارة في "التهذيب" البلد: كل موضع مُسْتَحِييزٍ من الأرض. (٥) في (م): (أو غير عامر) وهو كذلك في "تهذيب اللغة" والغامر: ضد عامر. (٦) نقله عنه في "تهذيب اللغة" ١/ ٣٨٣. (٧) نقل في "تهذيب اللغة" ١/ ٣٨٣ عن الليث: والبلدة في السماء موضع لا نجوم فيه بين النعائم وسعد الذباح، وليست كواكب عظامًا تكون علمًا، وهي من منازل القمر وهي آخر البروج سميت بلدةً، وهي من برج القوس، خالية إلا من كواكب صغار. (٨) الكِركِرة: بالكسر: رحى زور البعير، أو صدر كل ذي خف. "القاموس" ٤٦٩.