(٢) "النكت والعيون" ٣/ ٣٢٥، "البحر المحيط" ٦/ ١٤٧، "روح المعاني" ١٥/ ٣١٩. (٣) "معالم التنزيل" ٥/ ١٨٨، "النكت والعيون" ٣/ ٣٢٥، "الجامع لأحكام القرآن" ١١/ ١٦، "الدر المنثور" ٤/ ٤٢٤ وقد صح عند البخاري ٦/ ٣٠٩، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: إنما سمي الخضر؛ لأنه جلس على فروة بيضاء فإذا هي تهتز من خلفه خضراء. وانظر:"صحيح مسلم بشرح النووي" ١٥/ ١٣٦، "مسند الإمام أحمد" ٢/ ٣١٢. (٤) ذكرته كتب التفسير بدون نسبة. انظر: "النكت والعيون" ٣/ ٣٢٥، "الكشاف" ٢/ ٣٩٦، "الجامع لأحكام القرآن" ١١/ ١٦. وقال ابن عطية في "المحرر الوجيز" ٩/ ٣٥٦. والخضر نبي عند الجمهور، والآية شهد بنبوته؛ لأن بواطن أفعاله هل كانت إلا بوحي الله. وقال القرطبي ١١/ ١٦: إن الإنسان لا يتعلم ولا يتبع إلا من فوقه، وليس يجوز أن يكون فوق النبي من ليس بنبي. وانظر: "الزهر النضر في نبأ الخضر" ص ١١٠،"الخضر بين الواقع والتهويل" ص ٦٢، "الخضر نسبه ونبوته" ص ١٧، "الخضر وآثاره بين الحقيقة والخرافة" ص ١٨. (٥) "جامع البيان" ١٥/ ٢٧٦، "معالم التنزيل" ٣/ ١٨٨، "الجامع لأحكام القرآن" ١١/ ١٦.