(٢) ورد في "معاني القرآن" للفراء ٢/ ١١٠ بنصه، وأغلب الظن أنه اقتبسه منه بدون عزو. (٣) ورد بنحوه في "تفسير مقاتل" ١/ ٢٠٥ أ، والطبري ١٤/ ١٤٨، وهود الهواري ٢/ ٣٧٩، والثعلبي ٢/ ١٦٠ أ، والطوسي ٦/ ٤٠٨، وانظر: "تفسير البغوي" ٣/ ٧٨، وابن الجوزي ٤/ ٤٧١، والفخر الرازي ٢٠/ ٨٢، والخازن ٣/ ١٢٦. (٤) "معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ٢١٣، بنصه. (٥) ورد في تفسيره "الوسيط" تحقيق سيسي ٢/ ٤٢٢، بنصه، وانظر: "تفسير ابن الجوزي" ٤/ ٤٧١، وورد عن بعض المفسرين قولٌ آخر في الآية، لعله أكثر مناسبة للسياق، قالوا: المعنى: والله يعلم ما يستحقه وما يليق به من وصف الكمال وأنتم لا تعلمون؛ لذلك تجعلون له أشباهًا وأمثالاً لا تليق به سبحانه. انظر: "تفسير الطبري" ١٤/ ١٤٨، والشعبي ٢/ ١٦٠ أ، وابن الجوزى ٤/ ٤٧١.