(٢) ذكره الثعلبي في "تفسيره" ٣/ ٦١ أ، والبغوي ٤/ ٣٧ والقرطبي ١٢/ ١٢٢. وقد أخرج الطبري ١٨/ ٢٠ عن ابن عباس أنه قال: بعيد، بعيد، وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٦/ ٩٨ وعزاه لابن جبير وابن المنذر وابن أبي حاتم. (٣) ذكر النحاس في "معاني القرآن" ٤/ ٤٥٨ هذا المعنى، ولم ينسبه لأحد. (٤) ذكره عنه الماوردي في "النكت والعيون" ٤/ ٥٣ بنحوه. (٥) انظر: "تفسير مقاتل" ٢/ ٣٠ ب. (٦) ذكر الماوردي ٤/ ٥٣ هذا القول ونسبه لابن عيسى. وذكره البغوي ٢/ ٤١٧ ولم ينسبه لأحد. وذكر السمين الحلبي في "الدر المصون" ٨/ ٣٤٢ هذا القول واستظهره. وفيه وجه ثالث ذكره النحاس ٤/ ٤٥٨ وهو أن في الآية تقديمًا وتأخيرًا، والمعنى: وما هي إلا حياتنا الدنيا نحيا فيها ونموت كما قال تعالى: {وَاسْجُدِي وَارْكَعِي} [آل عمران: ٤٣].