(٢) هذا قول أبي علي في "الحجة" ٤/ ٢٣. وانظر: "معاني القراءات" ١/ ٤٠٧، و"إعراب القراءات" ١/ ١٨٢، و"الحجة" لابن زنجلة ص ٢٨٣، و"الكشف" ١/ ٤٦٣. قال الأزهري: (من خفف أن منعها عملها ورفع ما بعدها، ومن شدد النون نصب بها الاسم والمعنى واحد) اهـ. ونقل قول الواحدي الرازي في "تفسيره" ١٤/ ٨٥.(٣) "معاني الزجاج" ٢/ ٣٤١، وانظر: "معاني الأخفش" ٢/ ٢٩٨ - ٢٩٩، و"تفسير الطبري" ٨/ ١٨٧، و"معانى النحاس" ٣/ ٣٨، و"إعراب النحاس" ١/ ٦١٣، و"المشكل" ١/ ٢٩٢، وقال: (ويجوز أن تكون في حالة التخفيف بمعنى أي التي للتفسير، فلا موضع لها من الإعراب) اهـ.(٤) انظر: "إعراب النحاس" ١/ ٦١٣، و"التبيان" ص ٣٧٧، و"الفريد" ٢/ ٣٠٤.(٥) الصد: الإعراض، يقال: صَد يَصُد وصددته عن الأمر إذا عدلته عنه، وصد يَصِد -بكسر الصاد- إذا ضج.انظر: "العين" ٧/ ٨٠، و"الجمهرة" ١/ ١١١، و"تهذيب اللغة" ٢/ ١٩٨٥ و"المجمل" ٢/ ٥٣٢، و"مقاييس اللغة" ٣/ ٢٨٢، و"المفردات" ص ٤٧٧، و"اللسان" ٤/ ٢٤٠٩ (صدد).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute