(٢) ذكره الماوردي في "النكت والعيون" ٣/ ٤٦٠، والقرطبي ١١/ ٣٢٠ عن ابن عباس بلفظ: من سلاحكم. وانظر: "تنوير المقباس" ص ٢٠٣. (٣) في (د)، (ع): (يا معشر قريش). (٤) "معاني القرآن" للزجاج ٣/ ٤٠٠ مع اختلاف بعض الألفاظ. ويجوز أن ينصب (الريح) بفعل مقدر. انظر: "إعراب القرآن" للنحاس ٣/ ٦٧، "الإملاء" للعكبري ٢/ ١٣٥ - ١٣٦، "الدر المصون" ٨/ ١٨٧. (٥) الطبري ١٧/ ٥٥، و"الكشف والبيان" للثعلبي ٣/ ٣٤ ب. (٦) تشتد: ساقطة من (ع). (٧) هذا أحد الوجوه في التوفيق بين قوله تعالى في آية الأنبياء واصفًا الريح المسخرة لسليمان بأنها (عاصفة) وفي سورة ص (رخاء). وعلى ذلك فالريح تكون عاصفة تارة ورخاء تارة بحسب اختلاف مقصد سليمان منها. وهناك وجهان آخران في =