(٢) النكت والعيون" ٦/ ٢٠٢، وعبارته: يؤمن، وهو قول مقاتل. انظر أيضًا: "زاد المسير" ٨/ ١٨٠. (٣) ما بين القوسين ساقط من (ع). (٤) لم أعثر على مصدر لقوله. (٥) ما بين القوسين ساقط من (أ). (٦) قرأ بذلك: ابن كثير، ونافع، وأبو عمرو، وحمزة، والكسائي. انظر: "كتاب السبعة" ٦٧٢، "القراءات وعلل النحويين فيها" ٢/ ٧٤٧، "الحجة" ٦/ ٣٧٦، "المبسوط" ٣٩٦، "حجة القراءات" ٧٤٩، "كتاب التبصرة" ٧٢٠. (٧) قرأ بذلك: عاصم بالنصب: "فتنفَعَه". انظر: المراجع السابقة. (٨) في (أ): فعل. (٩) سورة مريم: ٧٨: {أَطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا (٧٨)} ٧٨. (١٠) ما بين القوسين من كتاب "الحجة" لأبي علي الفارسي، نقله عنه الواحدي مختصرًا: ٦/ ٣٧٦. (١١) جاء في توجيه الفراء بمثل ما جاء في قراءة: "فتنفعه"، وإجماله: قوله: "فأطلع إلى إله موسى". قرئ: "فأطلعَ" نصبًا، قال الفراء: الرفع بالنسق على قوله: "فأبلغ"، ومن نصب جعله جوابًا للفعل بالفاء، وهو قول أبي عبيد، والكسائي، وذكر أبو علي المعنى في القراءتين، فقال: قراءة العامة: "لعلي أبلغ" =