(١) انظر: ابن عطية ٥/ ١٦٦، و"البحر" ٤/ ١٠٠. (٢) ذكره الرازي في "تفسيره" ١٢/ ١٩٠، وانظر: الطبري في "تفسيره" ٧/ ١٧٤، و"معاني النحاس" ٢/ ٤١٢. (٣) انظر: "الكتاب" لسيبويه ٤/ ٢٣٢، و "تفسير الطبري" ٧/ ١٧٤، و"الأضداد" لابن الأنباري ص ١١٨، و"تهذيب اللغة" ٤/ ٣٩٣٧، و"المغني" لابن هشام ١/ ٨١، ٩٥، وقال ابن فارس في الصاحبي ص ١٩٦: (أذ تكون للماضي ... فأما قوله جل ثنائه: {وَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ} فـ (ترى) مستقبل وإذ للماضي، وإنما كان كذا لأن الشيء كائن وإن لم يكن بعد، وذلك عند الله جل ثناؤه قد كان؛ لأن علمه به سابق وقضاءه به نافذ، فهو كائن لا محالة، والعرب تقول مثل ذا وإن لم تعرف العواقب) ا. هـ. ملخصًا. (٤) لم أعرف قائله، وهو في: "الصاحبي" ص ١٩٦، و"المجمل" ١/ ١٧٠، =