(٢) "الكشف والبيان" ٣/ ٢٥ ب، "النكت والعيون" ٣/ ٤٢٩، "معالم التنزيل" ٥/ ٢٩٧. (٣) ذكره "زاد المسير" ٥/ ٣٢٧ بدون نسبة. (٤) "الدر المنثور" ٤/ ٥٥٣، "التفسير الكبير" ٢٢/ ١٢٤. (٥) ذكرته كتب التفسير بدون نسبة. انظر: "تفسير كتاب الله العزيز" ٣/ ٥٤، "المحرر الوجيز" ١٠/ ١٠٠، "معالم التنزيل" ٥/ ٢٩٧، "لجامع لأحكام القرآن" ١١/ ٢٥١. (٦) "جامع البيان" ١٦/ ٢٢٠، "الكشف والبيان" ٣/ ٢٥ ب، "معالم التنزيل" ٥/ ٢٩٧، "زاد المسير" ٥/ ٣٢٧، وقال ابن عطية -رحمه الله- في "المحرر الوجيز" ١٠/ ١٠٠: (وهذا التأويل ضعيف وذلك أن يكون آدم مثالا للكفار الجاحدين بالله ليس بشيء وآدم إنما عصى بتأويل ففي هذا غضاضة عليه وأما الظاهر في هذه الآية إما أن يكون ابتداء قصص لا تعلق له بما قبله وإما أن يجعل تعلقه أنه لما عهد إلى محمد أن لا يعجل القرآن مثل له بنبي قبله عهد إليه فنسي نحوف لتكون أشد في التحذير وأبلغ في العهد إلى محمد).