(٢) ما بين القوسين ساقط من (أ). (٣) وقد جاء تفسير الحطام الوارد في سورة الزمر: ٢١، قال أبو عبيدة: الحطام والرفات والدرين واحد في كلام العرب وهو: ما يبس من النبات وغيره، وقال مقاتل: يعني هالكًا بعد الخضرة. (٤) هذا المثل أصله حديث أخرجه مسلم في "صحيحه" ٣/ ١٤٦١: ح: ٢٣: كتاب الإمارة: باب ٥، من طريق عائذ بن عمرو، وكان من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: دخل على عبيد بن زياد، فقال: أي بني إني سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: "إن شر الرعاءِ الحطمة، فإياك أن تكون منهم". كما أخرجه الإمام أحمد في "المسند" ٥/ ٦٤، وانظر: "مجمع الأمثال" ٢/ ١٥٩ رقم ١٩٤٦ وقال الميداني: يضرب لمن يلي شيئًا ثم لا يُحسن ولايته، و"تاج العروس" ٨/ ٢٥١ (حطم). كما ورد في "المستقصي في أمثال العرب" للزمخشري ٢/ ١٢٩ رقم: ٤٤٢. (٥) ما بين القوسين نقله عن "تهذيب اللغة" ٤/ ٤٠٠ (حطم). (٦) "تفسير مقاتل" ٢٥٠ ب، و"التفسير الكبير" ٣٢/ ٩٤. (٧) أي مقاتل.